- Unknown
- 3:42 ص
- الرئسية ، منوعات
- لاتوجد تعليقات
عادت فتاة أندونيسية اختفت يوم كانت في الثامنة من عمرها بعدما ضرب تسونامي البلاد في العام 2004 إلى عائلتها حية ترزق بعدما بلغت الـ15 من العمر.
وأفادت وكالة الأنباء الأندونيسية "انتارا"، انه تبين ان "فتاة كانت في عداد المفقودين منذ اختفت في تسونامي ضرب مقاطعة أتشيه الأندونيسية بالعام 2004 ما زالت حية وتمكنت من الوصول إلى منزلها ولقاء عائلتها ".
وأشارت إلى ان "الفتاة التي عرف عنها باسم "واتي" كانت في الثامنة من العمر عندما ضرب التسونامي بلدة "أوجونغ باروه"، وكانت والدتها "يوسنيار" تأخذها مع اثنين من أخوتها إلى مكان آمن عندما جرفتها المياه بعيداً من دون أن تتمكن الأم من مساعدتها".
وتمكنت الوالدة من إنقاذ طفليها، لكنها وباقي أفراد العائلة رضخت مع مرور الوقت إلى حقيقة اختفاء "واتي" وانها لم تعد أبداً لأن أحداً لم يلمحها منذ ذلك الحية لا حية ولا ميتة.
لكن الغريب هو ان جد الفتاة "إبراهيم" استقبل شخصاً يعرفه وكان برفقة فتاة مراهقة في الـ15 من العمر، ظن الناس انها متسولة وحاولوا الكلام معها، فقالت انها أتت إلى البلدة في حافلة ومع مرور بعض الوقت أخذ الجد يشعر ان الفتاة قد تكون حفيدته.
وطلب الجد من والدي الفتاة الحضور وتعرفا عليها من شامة صغيرة وندب فوق حاجبها كانت أصيبت به يوم كانت في السادسة.
ولم يكشف لوسائل الإعلام على الفور ما حصل مع الفتاة طوال السنوات الـ7 الماضية، لكن قيل للصحافيين انها كانت تتنقل من مكان إلى آخر في آتشي.
وأفادت وكالة الأنباء الأندونيسية "انتارا"، انه تبين ان "فتاة كانت في عداد المفقودين منذ اختفت في تسونامي ضرب مقاطعة أتشيه الأندونيسية بالعام 2004 ما زالت حية وتمكنت من الوصول إلى منزلها ولقاء عائلتها ".
وأشارت إلى ان "الفتاة التي عرف عنها باسم "واتي" كانت في الثامنة من العمر عندما ضرب التسونامي بلدة "أوجونغ باروه"، وكانت والدتها "يوسنيار" تأخذها مع اثنين من أخوتها إلى مكان آمن عندما جرفتها المياه بعيداً من دون أن تتمكن الأم من مساعدتها".
وتمكنت الوالدة من إنقاذ طفليها، لكنها وباقي أفراد العائلة رضخت مع مرور الوقت إلى حقيقة اختفاء "واتي" وانها لم تعد أبداً لأن أحداً لم يلمحها منذ ذلك الحية لا حية ولا ميتة.
لكن الغريب هو ان جد الفتاة "إبراهيم" استقبل شخصاً يعرفه وكان برفقة فتاة مراهقة في الـ15 من العمر، ظن الناس انها متسولة وحاولوا الكلام معها، فقالت انها أتت إلى البلدة في حافلة ومع مرور بعض الوقت أخذ الجد يشعر ان الفتاة قد تكون حفيدته.
وطلب الجد من والدي الفتاة الحضور وتعرفا عليها من شامة صغيرة وندب فوق حاجبها كانت أصيبت به يوم كانت في السادسة.
ولم يكشف لوسائل الإعلام على الفور ما حصل مع الفتاة طوال السنوات الـ7 الماضية، لكن قيل للصحافيين انها كانت تتنقل من مكان إلى آخر في آتشي.